في وقت لاحق من صباح اليوم، ودعوا بعضهم البعض -
أولئك الذين ليس لهم اشتباه في بساتينهم، في وقت مبكر من صباح اليوم على استعداد لرؤية حدائقهم. في أذهانهم، وبطبيعة الحال، ما يعني ضمنا النباتات الخصبة حديقة منزلهم.
قول بعضهم): "اذهب في الصباح لحرث لكم إذا كنتم جمع الثمار."
والنية في القلب، وهناك تفكر في قطف ثمرة ناضجة في حديقة منزلهم.
ومع ذلك، هناك أيضا مثل هذه الأفكار.
حتى أنها همست (قال):
"في هذا اليوم، لا تدع ذهب رجل فقير إلى الحديقة لتحصل."
وخرجوا في الصباح أنه مع الثقة، (أي) وسعهم لمنع الفقراء من المحصول. في اليوم يريدون جني النتائج، أنهم لا يريدون جاء رجل فقير لهم للحصول على بعض من نتائج بساتينهم. انهم يعتزمون يخيب الفقراء، والفقراء من محاصيلهم.
بمجرد أن رآها، فقالوا: "في الواقع، فقدنا طريقنا، (وهذا ليس حديقة)." عندما يكون لديهم لونرى حدائقهم، التشكك على كيفية عرض النتائج من النباتات والحدائق. حتى أنهم حاولوا مواساة الحزن والشعور مع الانطباع أنها فقدت فعلا الطريق والحديقة ليست حديقة أنهم يرون لهم.
(بعد أن لاحظ بعناية البستان، فقالوا: "دعونا لا يضل)، حتى نحن الشعب يخذل (من حدائقنا، بسبب ذكرى سيئة الخاصة بنا)." وعلى الرغم من فحص مرارا حدائقهم، بدا لهم لا أصدق ما رأوه. ويبدو أن هذا كابوس بالنسبة لهم.
وقال واحد منهم، من العدل: "لا استطيع ان اقول لك (عندما كنت تريد أن تحرم الفقراء من حقوقهم): هل تتذكر جيدا كيف الله (وإلغاء الخطة الشريرة الخاص بك)؟"
وقالوا (لاسفه): "سبحان ربنا إنا نحن الذين ظلموا!" وهم يعترفون أخيرا خطاياهم أنهم يدركون أن الله سبحانه وتعالى هو الحاكم على خلفية الحادث من هذا النوع.
وإذا نسوا الله، فإن الله سوف نرفضها. كما كانت كلمة الله على النحو التالي؛
"دعيني وشأني، (يا محمد) لأولئك الذين ينكرون دليل على ذلك القرآن الكريم، وسوف يوجه لهم تدريجيا (للعقاب)، من حيث انها لا يعلمون".
القصة أعلاه قد يتم الإشارة إليها هنا سورة القلم


