نشط الوقت الشيطان
وروى جابر را كلمات الغسق النبوي: قال النبي محمد مرة واحدة، "عندما هبط الليل، يتقرب أطفالك لك، لأنه في ذلك الوقت الشياطين المنتشرة وبعد ساعة، يمكنك إطلاق سراحهم وتغلق أبواب بيتك وتذكر. بسم الله الرحمن الرحيم، إطفاء الأضواء ويحتفلون باسم الله، وأغلقت شرابك ويحتفلون باسم الله، وأغلق إبريق وذكر اسم الله، ولو لمجرد وضع شيء على ذلك. " [رواه البخاري].
الغسق هي المرة بين وقت دخول بعد وقت خلال الليل. في هذا الوقت، والأرواح والشياطين والشياطين مغرمون جدا من لالحفلات. انهم يحبون بين الظل والضوء. مزايا هذه الزيادات النشطة في الضوء الخافت.
ابن حجر آل - قال العسقلاني، "بن - يقول ابن الجوزي أن المخاوف
الأطفال في ذلك الوقت لأن فضلات هي المفضلة للغاية من قبل الشيطان عادة لا تزال تعلق لهم، وتذكر أن يمنع الشيطان لا يملكها الأطفال.
نشط الوقت الشيطان
عندما تتجول الشياطين تعتمد عادة على ما يمكن أن تجعل شماعات. لأنه يخشى الأمور القطط غير المرغوب فيها. ويمكن الاطلاع على الشياطين جوس الدروس لأنه حركتهم في الليل هي أقوى مما كانت عليه في وضح النهار. ل، يمكن للظلام حشد قوتهم. وبالمثل، كل ما في الأسود. هذا هو السبب، وهو مذكور في حديث أبي ذر أن هذا الحديث في "الكلب الأسود شيطان". - التخريج (إزالة) من قبل المسلمين. (انظر الدهون-ح الباري فاي شرح صحيح البخاري، المجلد السادس، ص 393.)
أضواء اطفاء حكمت
كما أعطى أوامر بأن المصابيح (سابقا بدوره عن طريق تأجيج النار مع الكيروسين للاشتعال عندما ضرب ليلا والغسق)، لإطفاء الأنوار، ويعني ذلك الأضواء من الكيروسين، لتجنب تسرب و حرق منزل على سكانها نائمين.
إذا كنت لا يمكن أن تصل إلى الناس، فإنه يمكن أيضا الحيوانات انتهاكها عن غير قصد. على سبيل المثال، فاجأ الشيطان بعض الحيوانات، وبالتالي كسر ضوء، وتسرب وتسبب الحريق.
في سلسلة من الحديث الصحيح الذي رواه ابن حبان ذكر أن النبي ق. أ. ث. وقال (مترجم) "عندما تنام، ثم اطفاء المصابيح الخاصة بك. لذلك، والشياطين تتجول مثل الفئران وسوء المعاملة (أضواء أنت) بحيث يمكنك حرق "وهذا هو عندما يأتي الليل، وكان الظلام رفعت منك، وبالتأكيد سوف تكون قادرا على رؤية ما هو حولك. بعضها جيد في الأطفال مزعج قليلا، على سبيل المثال عن طريق جعلها محاربة بعضها البعض، أو جعل لعبة واحد منهم سحبت رغبته في أن يكون، حتى أنهم يعملون بسرعة والقتال، حتى حتى الموت. في كثير من الأحيان، أيضا، شنت معارك الشيطان بين الأطفال والصيد إشراك أولياء الأمور وأسرهم. في مثل هذه الظروف، فإن الشيطان الزيادة المطردة في عدد الضحايا، بحيث الحجة أصبح أكثر شيوعا، ويؤدي في نهاية المطاف إلى الجريمة.
